لاعبين نادي برشلونة يتلقون العنصرية من فريق اسبانيول الاسباني

لقد عانى بعض لاعبي فريق  برشلونة الاسباني من العنصرية من الجماهير التابعة لنادي اسبانيول وابرزهم اللاعب يرارد بيكه  ورد إسبانيول بإدانته لمناهضة العنف مدعيا أن هذه التصريحات "مغازلة لمواقف كره الأجانب". كانت الحلقة قبل الأخيرة من الخلاف الذي يأتي من وراء بكثير. التحدي والرسائل لا تأتي فقط من جانب واحد. من المعروف من قبل كل شيء أن قسم من المدرجات في كورنيلا يكرس الشتائم إلى بيكيه وعائلته كالمعتاد. وقد أدانت لاليجا بالفعل هذه السلوكيات في الماضي. المواقف التي للأسف أصبحت العرف القبيحة في كل زيارة من أزولغرانا المركزية لبغاء العداء '. قبل عامين، في هذا الوقت تقريبا، عاش بيكيه وإسبانيول الحلقة الشهيرة الآن من "الأقلية الرائعة". مع هذا الشعار، لاعب كاتالونيان متعة من الشتائم إلى عائلته سمعت من المدرجات من 

خلال الشبكات الاجتماعية. وقال بيكيه: "إذا كانوا أقلية رائعة، آمل أن يملأوا الميدان

في وقت سابق من عام 2009، لاعب برشلونة لا عض لسانه وقبل يومين من لقاء قمة هذا الموسم، جعلت من الواضح انه لا يهتمون مستقبل الأزرق والأبيض. "قبل عامين، لم يخسر الدوري ربط برشلونة في كامب نو وكانوا سعداء جدا الاحتفال الأهداف. إذا كنت النزول الى المركز الثاني، وسوف متساوية تماما" علاقة سيئة لا رجعة فيه، أو هكذا يبدو. والتنافس الإقليمي على مجموعة واسعة 

من الحلقات المؤسفة التي تجعل المشجعين بيكيه، اليوم، عدو الشعب رقم واحد

كان ديربي بين إسبانيول وبارسيلونا حار جدا. مع مرور دقائق ذهب اللاعبون و كان هدف بيكيه هو بالفعل محفز العديد من المواجهات بين اللاعبين. كانت المناقشات ثابتة في الميدان، ولكن الشيء استمر بعد أن أشار جيل مانزانو إلى نهاية المباراة. نفق الأزياء كان مسرحا لمزيد من الخلافات بين اللاعبين، الذي غادر أكثر من ذلك هو صمويل أومتيتي الذي كان له زائد والناقص مع سيرجيو غارسيا. وقد وصفه الفرنسيون بأنه في الدقائق التي تزامنت في الميدان، كان قد تعرض للإهانات العنصرية. كان قد اتهمه بالفعل على الملعب وفي غرفة خلع الملابس نفق ذهب مباشرة له. وكان على العديد من اللاعبين التدخل لمنع الشيء من أن يصبح أكبر.